الاثنين، 24 مايو 2010

بعد الخناقه الأخيره مع أخي الأصغر مني التي ضربني فيها (بلطجه بأه) رغم أنه هو المخطىء بشهاده أهلي بدأت أدرك أن علي أن أفهم أنني غالبا الطرف الضعيف في هذا العالم و علي أن (أتكلم على قدي) تحسبا للدخول في شجارات لا تحمد عقباها ....خاصة أني ضعيفه البنيه الجسمانيه بشكل عام.........و مع ضعف رد الفعل المتخذ من أهلي .....لا أعتقد أن هذه بيئه امنه لأتكلم فيها بحريه.........
و هو أمر سيء فعلا......أن تكون الطرف الأضعف بغض النظر عن كونك في بيت أو في دوله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق